Channel Avatar

Salma Kebedova @UCzz-TQCoQRZRFaTVkqwkORA@youtube.com

11K subscribers - no pronouns :c

More from this channel (soon)


Welcoem to posts!!

in the future - u will be able to do some more stuff here,,,!! like pat catgirl- i mean um yeah... for now u can only see others's posts :c

Salma Kebedova
Posted 10 months ago

تلك اللِّحى التى تخدم الظلمة وتضع الغطاء الشرعي لإجرامهم.
تلك اللحى النائمة طول العام والمُخدَّرة عن كل قضية شرفٍ لهذه الأمة

والتي تراها اليوم وفي كل مناسبة ينهشون في لحم المُصلحين والدعاة
ويُلقون باللوم على من يأمر بمعروفٍ أو ينهى عن منكر أو يُجاهد عدو الله بحُجة أنهم ليسوا جاهزين لمقاومة المعتدي الجبّار الذي لا يُقهر
والتي لن تراها إلا مُخذّلةً ومُتشفيةً وشامتة في مُصاب المؤمنين
ويطلبون منهم الاستسلام والخضوع ويُحملونهم ذنب مُصاب المؤمنين.
أترى تلك اللحى لو قُدِّر لهم أن يكونوا حاضرين زمن كل جهاد في الإسلام منذ غزوة بدر إلى ما شاء الله من الغزوات، وفيها جميعها (حتى حُنين) كانت قوات عدو الله وعددُه وعتادُه أكثر وأعظم من المسلمين ؛ ماذا كانوا سيقولون؟
وما الذي يفرقهم عن المنافقين والذين في قلوبهم مرض الذين لما رأوا قلة أصحاب رسول الله ﷺ يوم بدر لَمَّا تَرَاءَتِ الْفِئَتَانِ قالوا: ﴿غرّ هؤلاء دينهم﴾ ، حتى قدموا على ما قدموا عليه، مع قلة عددهم وكثرة عدوهم..

أخزاهم الله وأخرسهم وكفى المؤمنين شرَّهم

وإن من لديه أدنى مروءة وفطرة ليُنكر مقالهم وفِعالهم فضلا عن كل عالم أو طالب علم
وصدق ابن تيمية إذ قال (كم من زنديق في عَباء)
وقبله قال ابنُ المبارك :
وهل أفسدَ الدينَ إلا الملوك …وأحبارُ سوء ورهبانُها

45 - 7

Salma Kebedova
Posted 10 months ago

‏ قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى :

" وَالرَّافِضَة " كَانُوا مِنْ أَعْظَمِ الْأَسْبَابِ فِي اسْتِيلَاء النَّصَارَى قديمًا عَلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، حَتَّى اسْتَنْقَذَهُ الْمُسْلِمُونَ مِنْهُمْ ."

{مِنْهَاج السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ ٤١٤/٧}

30 - 2

Salma Kebedova
Posted 10 months ago

الخنجرُ لا يكون دائماً في يَد مَن يُهدِّدُ به؛ بل ربما يكونُ- أحياناً- في يَدِ من يُنَدِّدُ به!!

قال ابن باديس رحمه الله:
"الجاهل يمكن أن تعلِّمه، والجافي يمكن أن تهذِّبه، ولكن الذَّليل الذي نشأ على الذُّلِّ، يَعْسُر أو يتعذَّر أن تغرس في نفسه الذَّليلة المهينة عزَّةً وإباءً وشهامةً تُلْحِقه بالرِّجال" .

‏تفسير ابن باديس في مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير | ص٣٩٢

وأقصد هنا حكام العرب

12 - 2

Salma Kebedova
Posted 10 months ago

إذا أردتَ إصلاحَ العَالَم فَسَاهِمْ في تسريعِ انهيَارِه..
ما حَولَكَ ليسَ عَالَمَاً، ما حَولَكَ ليس سوى إداراتِ توحشٍ قَطَّعُوهَا منذ ما يزيد على مائتي سنة، ونَصَّبُوا عليها كلابَ حراسةٍ تَحرسُ قواعد المكان التي قَعَّدُوهَا، ثم أطلقوا عليها مصطلحاتٍ تَسحرُ أعينَ الناس وتسترهبهم: (دولة، إمارة، مملكة، جمهورية..)
بينما لا يستطيعُ كلبُ حِراسَتِهَا أن يتصرفَ في مَفْحَصِ قَطَاةٍ منها خارجَ إرادة الراعي الرسمي لمنطقة توحشه ..
إسقاطُ هذا التوحش فطرةٌ إنسانيةٌ قبلَ أن يكونَ فريضةً دينية…

19 - 4

Salma Kebedova
Posted 11 months ago

ـ بَينَنا وَبَين بني صِهيٌون جِبالُ جُثَث، وأنهارُ حِقدٍ دَفينٍ ، ودمٌ ودمٌ ودمٌ، وعَويلٌ، وثأرٌ طَويل ..

21 - 0

Salma Kebedova
Posted 11 months ago

«هَذه الأُمة لَيسَت بِحاجةٍ لمُظاهَرات..
أو الهَتافَات أو لِحرق سفَارات أو أو ..
هَذه الأمّة بحَاجةٍ لِــوَاعتَصموا بحَبل الله جمِيعًا ولا تفَرّقوا؛ بحَاجةٍ لعَقيدة صَحيحةٍ لنَصر الإسلَام ورَفع راية الإسلَام، ولَیست حَمية قَوميّة فقَط ..
نَحن بِحاجَة لحمِيّةٍ دِينية غِيرة على دِيننا وعِرضنا ومُقدساتنا وهَذا لا يكون إلا بالرجُوع إلى الله ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُتَبَّتْ أَقْدَامَكُمْ﴾

لَن ينصرنا المُظاهَرات والاختِلاط.. هَذا النّصر يَحتاج لإعلَاء كَلمة الله وكَلمة التّوحيد وحِينها سَنرى النّصر بإذن الله».

96 - 11

Salma Kebedova
Posted 11 months ago

Шейхуль-Ислам сказал:
يقول شيخ الإسلام بن تيمية :

«Многобожники взывали к Аллаху когда находились в беде и Он отвечал на их мольбу. Что же тогда говорить о верующих?!»

المشركون كانوا يَدعُون الله إذا اضَطُرُّوا فيُجيب دعاءهم، فكيف بالمؤمنين

جامع المسائل
См. «Джами’уль-масаиль» 1/71

15 - 0

Salma Kebedova
Posted 11 months ago

16 - 0

Salma Kebedova
Posted 11 months ago

38 - 0

Salma Kebedova
Posted 11 months ago

" وفي الثلث الأخير من الليل، تذكر! أننا نملكُ ما لا يملكون ولن يملكوا .. "

إنّ قيام اللَّيل شرف المؤمن، وقد خصَّه الله تعالى بالنُّزول فيه إلى السّّماء الدُّنيا في الثُّلث الأخير منه وينادي:
" من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ ومن يستغفرني فأغفر له؟ " -صحيح البخاري.

لا تغفل واجعل لكَ خلوة مع اللهِ في هذا الوقت المبارك، لتُدثِّر بها إخواننا في غزَّة وإدلب والمسجد الأقصى المبارك بدعائك .

قُم وناجِ ربَّك فـإن سهام اللَّيل حتمًا ستصيب -بإذن الله- "وكفى بالله وكيلاً"…

تذكر : إنّ الدعاء ثغر عظيم

9 - 0