فكشْف عورات هؤلاء الشيعة و صوفيا و كل المشركين، وبيان فضائحهم ، وفساد قواعدهم .
والصراع قائم بين الحق والباطل. فأرسل الله رسله، وابتعث أنبياءه، من أجل تبيان الباطل للناس، كي يجتنبوه، والحق، كي يلزموه؛ لكن أهل الضلال اتبعوا الباطل، وأصروا عليه.
قال تعالى: "ذَلِكَ بِأَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا اتَّبَعُوا الْبَاطِلَ وَأَنَّ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّبَعُوا الْحَقَّ مِنْ رَبِّهِمْ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ لِلنَّاسِ أَمْثَالَهُمْ". (محمد:3).