Welcoem to posts!!
in the future - u will be able to do some more stuff here,,,!! like pat catgirl- i mean um yeah... for now u can only see others's posts :c
هناك سؤال يدور في أذهان الجميع، كيف ينظر الناس إلى ما يفعله الفلسطينين كبطولة ونصر برغم إن فلسطين خسرت 119 شهيد والكيان قد خسر 5 وفيات فقط ؟
كيف تصنعون بطولات زائفة رغم ان الواضح هو الخسارة الأكبر في إخواننا ومرافق غزة، أما صواريخ المقاومة لا تصيب إلا أهداف محدودة ؟
الاجابة
السبب ان أضعف ما في العدو الغاشم هو قلة القوة البشرية، بسبب أن تعدادهم لايزيد عن 9 مليون، أما جيشهم فهو معتمد كلياً على قوات الإحتياط، وفي حالة الحروب يصبح كل الشعب جنود، وهذا عامل خطير جداً يشير إلى أن في حالة الحروب والطوارئ يتوقف كل شئ عن الانتاج كما رأينا شوارعهم، خسائر إقتصادية بالجملة.
5 أشخاص بالنسبة للعدو المحتل هو رقم لا يستهان به، فهو يشعر أن نقطة ضعفه هي تعداد الأشخاص، برغم أسلحته المتقدمة والنووي وغيره.
لو نظرت للحروب الصهيونية السابقة ستجد أن جيش العدو ضعيف جداً في المواجهات المباشرة بسبب قلة شجاعته، يعني أحياناً بيكون معه سلاح بآلاف الدولارات ويهرب من طوبة في يد طفل.
ساوضح أكثر
في لقاء تلفزيوني للفريق "سعد الدين الشاذلي" رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية بعد حرب 73 ، تم سؤاله عن نقاط ضعف جيش المحتل
قال :
١- عدم قدرتهم علي تحمل الخسائر البشريه نظرا لقلة عددهم
٢- إطاله مده الحرب، فكل حروبهم السابقة كانت حروب خاطفة وسريعة تنتهي في مده قدرها من 4 ل 6 اسابيع، واكبر مثل هو حرب النكسة الخاطفة، التي تمت في 6 ايام فقط، إضرب وإجري، أما ميدان الحرب فهم ليسوا شجعاء فيه.
وبناءاً على ذلك:
فاصطياد اي عدد منهم حتى لو بسيط نصر.
الصمود واستنزافهم وإطالة مدة الحرب نصر.
الإنطلاق، وقصف الرعب في وجوههم نصر.
خوفهم من غزو غزة والمواجهات المباشرة نصر.
والدليل الأهم على كلامي من خوفهم ورعبهم من المواجهات المباشرة ماقاله نصاً قائد لواء المدرعات في جيش الاحتلال :
"الأفضل عدم التفكير في عملية برية على غزة لأننا شاهدنا ما حدث للجنود عام 2014 , يجب أن نستمر في ضرب غزة من خلال الطائرات والمدفعية بعيداً عن الإقتراب على حدود غزة"
وفي تصريح آخر
"تجربتنا في غزة مريرة.. لقد خطفوا شاؤل من داخل الدبابة في غزة.. وفي رفح خرجوا من النفق خلف الجنود وخطفوا هدار جولدن، وفي خان يونس صعد فلسطيني على ظهر الدبابة وفجر نفسه بها، لا يمكننا دخول غزة .
إذا أردت أن تعرف رد فعل المحتل ورعبه وتورطه، بسبب مجرد صواريخ تراها لا تفيد، إنظر لهذه الصورة.
73 - 4
حرب الأبراج في غزة، وتغير تكتيك الحرب بين الطرفين.
القنبلة التي تقصف بها دولة الإحتلال مباني غزة بهذا الشكل المهيب تُسمي "القنبلة الفراغية"، وهي أم القنابل وأخطرها، فأمريكا أطلقت عليها اسم "أم كل القنابل" بينما روسيا أطلقت عليها اسم "أبو كل القنابل".
هذه القنبلة تستخدم الأكسجين المحيط بها لتوليد إنفجار قوي ذو حرارة عالية، وتُنتج موجة انفجار ذات أمد طويل أكثر من كافة المتفجرات الأخرى، وهذه القنبلة الشرسة مصنعة خصيصاً لضرب الأنفاق والمخابئ والأهداف تحت الأرضية بسبب عاملي التفريغ والتعويض السريعين في ضغط الهواء، مما يؤدي إلى تدمير البنية الهيكلية للنفق وما يحتوية من مخازن أو غرف قيادة، مهما كان شكل النفق أو عمقه أو عدد طبقاته، وما يمكن أن يحتويه من أجهزة ومعدات وأحياء، فما بالك اذا قصفت هذه القنبلة اللعينة البيوت العادية التي تكمن فوق سطح الارض بل ويسكنها عائلات وأطفال!!.
-----
غرض المحتل من ضرب الأبراج السكنية
شن الكيان حربه المسماه ب" حرب الابراج" في محاولة منه لحسم الجولة لصالحه مبكراً من أجل تحميل الفاتورة للشعب المتعاطف مع المقاومة، حتى يتم إجبار المقاومة على وقف إطلاق الصواريخ وبالتالي الفوز ب"تهدئة بدون ثمن"، لكن ماهو ملفت أن هذه المرة غير كل المرات التاريخية الماضية، فالمقاومة ترد بتصعيد أكبر لتشمل أهداف أوسع كالتوغل داخل تل أبيب، وقد شهدت الساعات الماضية تغيير جذري في تيكتيك المقاومة، فقد بدأت المقاومة بإستراتيجية مغايرة بتحديد ساعات صفر، واستخدام صواريخ جديدة تدخل الخدمة لأول مرة، وبدأت من النقطة التي وصلتها صواريخها في الحرب الماضية بقصف مدينة القدس المحتلة، وبعدها تل أبيب.
-----
تخبط في إستراتيجيات الكيان الغاشم.
مثل كل مرة مضت، الغرض من ضرب المباني والأهالي والأبرياء في غزة بهذه القنابل الغير شرعية سببه أن الكيان أرادها جولة خاطفة وحاسمة من خلال البحث عن انتصار زائف، مثلما حدث في الحرب الأولى 2008-2009 عندما استهدفت المدارس بقنابل الفوسفور الأبيض المحرم دولياً، وبكسر قواعد الاشتباك في حرب 2012 التي بدأتها باغتيالات وتصفية جسدية، وبحرب الأبراج وإيقاع حصيلة كبيرة من الضحايا المدنيين تجاوزت ألف شهيد في حرب 2014، وما جعله متخبطاً الآن أن الأمر هذه المرة غير كل المرات السابقة تماماً فالمعادلة تغيرت، فضرب الحاضنة الشعبية للمقاومة لم يعد "عاملاً حاسماً" وأن المقاومة التي انتصرت للقدس اتخذت القرار عن وعي، وهو ما أظهرته قوة النيران بإطلاق 650 صاروخا خلال ساعات قليلة، وبخريطة إستراتيجية مدروسة بدأت المقاومة بقصف القدس بصواريخ نوعية اخترقت "القبة الحديدية" واستهداف سيارة عسكرية بصاروخ موجه، وتجهيز صواريخ اكثر تاثيراً لم تدخل الخدمة من قبل... ولكن ماهو مؤلم تعرض أهالي غزة لهذه القنبلة القاسية، فهذه القنبلة خطر جداً على الأرواح البشرية.
----
تأثيرها على البشر
يؤدي إنفجار القنبلة الفراغية إلى توليد حرارة عالية وضغط إيجابي سريع من استهلاك الأكسجين داخل المنطقة المحصورة كالكهف أو النفق كما ذكرنا، وإذا نجا الأحياء داخل هذه المواقع من انهيار النفق ومحتوياته فإنهم سيلاقون الهلاك بسبب فرق الضغطين المتولدين، أو مخنوقين بسبب استهلاك الأكسجين، وربما بسبب هذه العوامل مجتمعة، يعني لا تحاول النجاة فأنت ميت ميت.
- ورغم هذا الردع، ورغم هذه المواجهة الغير متكافئة من المؤسف أن هناك أشخاص يرون أن الفسطينيين إرهابين وليسوا على حق، وبرغم أن أهل فلسطين على دراية بما يجنيه كفاحهم، وهم أكثر الناس دراية بخسة المحتل نراهم لا يهابون الموت، ومن المخزي أن هناك أشخاص لا أعرف ماهو تكوينهم الداخلي يرون أن المقاومة أمر غير مجزي لا فائدة منه.
إنه إختلاف عقائد ياعزيزي.
اللهم إنصر اخواننا في فلسطين.
55 - 7
في حياتي كلها لم أرى إسرائيل متخبطة وفي مثل هذا الضعف رغم قصفهم لغزة، لكن دعني أوضح الأهم والأخطر:
- هل صواريخ الفلسطينين مجرد فرقعة في الهواء لا تُغني أو تثمن من جوع؟
- ماقصة هذه الصواريخ ومدى قوتها، وكيف تمكنت من الإفلات من القبة الحديدية التى أرعبنا بها العدو؟
- هل المقاومة في غزة تجاذف بالأهالي وتستخدمهم كدروع؟
- هل هذا أقصى مايملكه الفلسطينين؟
- ماذا تفعل باقي فصائل المقاومة ؟
---------
- أولا دعنا نسأل كيف وصلت بعض الصواريخ لعمق مستعمرات المحتل رغم إمتلاك المحتل القبة الحديدية الإسطورية ؟
الإجابة:-
برغم إمتلاك الكيان المحتل منظومة القبة الحديدية لكن هذه المنظومة لا يمكنها أن تتصدى لكل أعداد الصواريخ التي تنطلق من غزة، بمعني أنها تُخمد الغالبية، لكنها لن تتمكن أبداً من صد الكل، والمقاومة تتفهم ذلك جيداً لذلك هي تطلق رشقات مجمعة وفي وقت واحد ومتقارب، والصواريخ الشاردة من القبة الحديدية تصل إلى عسقلان بل إلى تل أبيب كما حدث، وبالنظر لكثافة رشقات الصواريخ ستشعر أن توفيق الله يحالف صواريخ أصحاب الحق، والدليل أن المنصة الواحده لصواريخ القسام لا تحمل اكثر من صاروخين فقط، وبرغم ذلك هناك غزارة في القصف، وبالتالي يتضح أنه كان هناك تطورات في تسليح المقاومة في الفترات الماضية، وزيادة المنصات السرية، وبرغم القصف الشديد من قِبل العدو على سماء غزة وإستشهاد المزيد، لكن لا يزال الرعب ملقي في قلوبهم.
- هل هذه الصواريخ مفيدة مقارنة بالتسليح الهائل للمحتل؟
نعم، لأنهم أشد الناس حرصاً على حياة، لذلك هم مرعوبون، ولذلك تجد صافرات الإنذار تعمل دون توقف، والرعب والذعر في كل مكان، ووصل الأمر لدرجة فتحهم للملاجئ، ومن الممكن أن يبحثوا هم عن وسيلة للهدنة.
- هل المقاومة تستخدم الأهالي والأطفال كدروع وتقصف الصواريخ من وسط البيوت، كما يقول المحتل الغاشم؟
الإجابة :-
لا، المقاومه تضع المنصات في أماكن غير مأهولة بالسكان بالسكان حيث لا يجوز هذا فنياً ، ويتم فتح المنصة عن طريق الريموت كنترول، ثم يتم وضع الصاروخين، ويتم الاطلاق بعدها عن بعد، فيما يدل ذلك على كذب الإعلام الغاشم للمحتل لأن هذه المنصات لايمكن أن تكون إلا في أراضي واسعة وخالية.
- ما السبب في بقاء منصات القصف رغم امتلاك الكيان طيارات بدون طيار ؟
الإجابة :-
الطائرة بدون طيار مهمتها رصد منصة الصواريخ، ثم ضربها، ولكنها عاجزة في هذه الحالات لعدم معرفتهم بتوقيت فتح المنصة المختفية في الخلاء والتي تفتح عن بُعد ثم تُصدر الرشقات فجأة.
- هل هذا أقصى مايملكه الفلسطينين؟
الإجابة:
لا، كتائب عز الدين القسام لديهم صواريخ أقوى يصل مداها لحوالي 200 كيلو متر لم تظهر بعد، بالإضافة إلى صواريخ فجر الإيرانية، ومن الواضح أنهم يتدرجون في الرد ولا يخرجون كل مافي جبتهم.
- ماذا تفعل باقي فصائل المقاومة على الارض؟
الأجابة:
الكتائب الأخرى مثل الجهاد الإسلامي وعبد العزيز الرنتيسي الآن مرابطين على حدود غزة تحسباً لأي تدخل بري كما هو متوقع، محاولين إختطاف أي جندي معتدي من أجل التفاوض والمساومة عليهم.
هذه أروع ملحمة يسطرها أبناء الأقصى، وهذا درس مهم يعلمنا ان الكيان الغاشم مثله مثل أي جيش ومن الممكن هزيمته لو تكاتف العرب بمالهم وسلاحهم مع هذه البسالة وهذا الدهاء الفلسطيني بالإضافة إلى نصر لواء الحق، لكن لا حياة لمن تنادي.
(صنع العرب من عدوهم شبحاً ليخشوه.)
اللهم سدد خطى نسل الأحرار، وإنصرهم.
أصحاب نغمة الفلسطينين هم من باعوا ارضهم، ماأسكت الله لكم نباح.
38 - 6
لو محتاج تعرف القصة التاريخية لأزمة "حي الشيخ جراح" بالقدس العربية المحتلة، وتفسير القضية الملقاه في المحاكم الصهيونية بالتسلسل الزمني، ستجد في هذا المنشور القصة الكاملة التي لم يعرفها الكثير.
ركز معي دقيقة.
بدأت المعاناة في عام 1956، حينما توصلت 28 عائلة ممن تشردوا وفقدوا منازلهم بعد نكبة فلسطين عام 1948، إلى اتفاق مع وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” على توفير مساكن لهم بحي الشيخ جراح، حيث كانت الضفة الغربية وقتها تحت الحكم الاردني، وبالفعل وفرت الحكومة الاردنية الارض، وتبرعت وكالة الغوث بتكاليف إنشاء 28 منزلا.
إستلمت العائلات هذه المنازل بعد إبرام عقد بينهم وبين وزارة الإنشاء والتعمير عام 1956، والذي من أهم شروطه الرئيسية قيام السكان بدفع أجرة رمزية على أن يتم تفويض الملكية للسكان بعد انقضاء ثلاث سنوات من إتمام البناء.
لحد هنا تمام
وقعت حرب النكسة عام 1967، واحتل الكيان الصهيوني الغاشم الضفة الغربية بما فيها القدس، وبدأ الصهاينة في حذف إسم هذه العائلات وعدم متابعة تفويض الارض.
مرت الايام
وإستمرت المضايقات حتى جاء عام 1970، وتم سن قانون عنصري من الجانب الصهيوني نص على ، من بين أمور أخرى، على أن (اليهود) الذين فقدوا ممتلكاتهم في القدس الشرقية عام 1948 يمكنهم استردادها إلى ملكيتهم، وكذلك بيشير هذا القانون بشكل عكسي وعنصري ومتناقض بعدم السماح للفلسطينيين الذين فقدوا ممتلكاتهم في إسرائيل عام 1948 باستعادتها، ويسمح بنقل الأصول إلى حوزة الدولة الصهيونية، وهكذا، ودون التصريح بذلك صراحة، ينص القانون الإسرائيلي على وجود قانون مختلف لليهود والفلسطينيين بشكل فيه تمييز واضح.
كيف بدات المعاناه
معاناة السكان بدأت في عاام 1972، حينما زعمت لجنة طائفة السفارديم، ولجنة كنيست إسرائيل (اليهود الأشكناز) أنهما كانتا تمتلكان الأرض التي أقيمت عليها المنازل المذكورة في عام 1885، أي مما يقارب 90 عام مضى، وفي شهر يوليو من عام 1972 طلبت الجمعيتان الإسرائيليتان من المحكمة إخلاء 4 عائلات من منازلها في الحي بداعي الاعتداء على أملاك الغير دون وجه حق، بحسب الائتلاف الأهلي لحقوق الفلسطينيين في القدس.
رد فعل العائلات
قامت العائلات بتوكيل محامي للترافع عنها، وفي عام 1976 صدر حكم من المحاكم للاحتلال لصالح العائلات الأربع التي رُفعت الدعوى ضدها، ينص على أن العائلات الأربع موجودة بشكل قانوني وحسب صلاحيات الحكومة الأردنية، وأنها غير معتدية على الأرض، لكنّ المحكمة قررت أن الأرض تعود ملكيتها إلى جمعيات الاحتلال، حسب التسجيل الجديد، الذي تم بدائرة الطابو (تسجيل الأراضي) للاحتلال دون النظر ببينة التسجيل الذي تم عام 1972.
خيانة واتفاقية دون علم السكان
ومع مرور الوقت ومع بداية حقبة التسعينيات من القرن الماضي، تعرضت العائلات لخديعة وخيانة من قبل محام إسرائيلي وكلوه للدفاع عنهم في المحاكم الإسرائيلية، بعدما تقدمت الجمعيات الاستيطانية للاحتلال بدعوى إخلاء ضد 24 عائلة في حي الشيخ جراح في عام 1982م، ووكّلت 17 عائلة، المحامي الإسرائيلي "توسيا كوهين"، للدفاع عنها، حيث استمرت المعركة القانونية دون أن تستطيع الجمعيات الاستيطانية إثبات الملكية حتى عام 1991م، وفي هذا العام بالتحديد تم عقد صفقة، اعترف بموجبها المحامي كوهين، بتوقيع بإسم سكان الحي ودون علمهم، ( يعني تزوير ) أن ملكية تلك الأرض تعود للجمعيات الاستيطانية وخان من وكلوه، وتم منح أهالي الحي وضعية مستأجرين، يسري عليهم قانون حماية المستأجر، وبعد ما فعله المحامي، وَضَعَ العائلات الفلسطينية تحت طائلة الإخلاء في حالة عدم دفعها الإيجار للجمعيات الاستيطانية، واكتشف السكان بأن الصفقة مؤامرة، أضرت بهم كثيرا، وثبتت الملكية للمستوطنين وعلى إثر ذلك لم تدفع العائلات الإيجار، واستمرت محاكم الاحتلال بالنظر في قضايا متبادلة، بين السكان والجمعيات الاستيطانية.
ماهو رد فعل الحكومة الاردنية
أعلنت وزارة الخارجية الأردنية يوم الخميس (29 أبريل)، عن مصادقتها على 14 اتفاقية، وتسليمها إلى أهالي حي الشيخ جراح في القدس ، عبر وزارة الخارجية الفلسطينية، وهي وثائق جديدة تضاف إلى مجموعة من وثائق سابقة كانت قد سلمتها أيضا للجانب الفلسطيني، تدعم تثبيت حقوق أهالي الحي بأراضيهم وممتلكاتهم.
وقالت الوزارة في بيان، إنها سلمت الأهالي شهادة تُبين أن وزارة الإنشاء والتعمير الأردنية، عقدت اتفاقية مع وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لإنشاء 28 وحدة سكنية في حي الشيخ جراح، وعقدت اتفاقيات فردية مع الأهالي لإقامة مساكن لهم في الحي، وأنها تعهدت بموجب الاتفاقيات أن يتم تفويض وتسجيل ملكية الوحدات السكنية بأسمائهم، ولكن نتيجة لحرب 67 فإن عملية التفويض وتسجيل الملكية لم تتم.
وأشارت وزارة الخارجية الأردنية إلى أنها زودت في وقت سابق، الجانب الفلسطيني بكافة الوثائق المتوفرة لديها والتي يمكن أن تساعد المقدسيين على الحفاظ على حقوقهم كاملة، من عقود إيجار وكشوفات بأسماء المستفيدين ومراسلات، إضافة إلى نسخة من الاتفاقية عقدت مع الأونروا عام 1954.
متى بدأت عمليات الإخلاء
وعلى مدى سنوات، نظرت المحاكم للاحتلال بقضايا مقدمة من الجمعيات الاستيطانية ضد السكان الفلسطينيين، واستئنافات للسكان ضد قرارات صدرت لصالح المستوطنين.
ولكن، في نوفمبر 2008 تم إخلاء عائلة الكرد من منزلها، وتكرر المشهد في أغسطس 2009 حينما تم طرد عائلتي حنون والغاوي من منزليهما.
وانتقل مستوطنون للعيش في هذه المنازل، بعد طرد أصحابها منها، وتم رفع أعلام الاحتلال عليها إيذانا بمرحلة جديدة لمعاناة السكان بالحي.
وحتى اللحظة تلقت 12 عائلة فلسطينية بالحي قرارات بالإخلاء، صدرت عن محكمتي الصلح و”المركزية” الإسرائيليتين.
وكان آخر تحركات السكان، التماس 4 عائلات منها إلى المحكمة العليا، أعلى هيئة قضائية لدى الاحتلال، ضد قرارات طردها من منازلها.
ويخشى السكان من أن أي قرار عن المحكمة العليا للاحتلال بالإخلاء، ينذر بإخلاء باقي العائلات.
مصير الارض المُخلاة
البيع، مصيرها البيع من الجمعيات الصهيونية لشركة استيطانية، حيث بدأت الجمعيات منذ عام 2003، ببيع حقوق الملكية بالأرض إلى شركة “نحلات شمعون” الاستيطانية، وحالياً توجد عمليات تهجير عنيفة وتطهير عرقي وطرد ممنهج لاستيطان الارض.
وأخيرا لو فهمت القصة وعجبك المجهود المبذول لا تنسى التفاعل مع المنشور.
#القدس_عربية
#هنا_فلسطين
50 - 1
عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه "
رواه أبو داود ، والترمذي .
34 - 2
من الآخر كلمتين محشورين في زوري بعد متابعة الهلهلة حوالين ضرب مصر لسد النهضة الاثيوبي، وإضرب ياسيسي، وابعت الرافال ياسيسي، لأ شغل الميراج ياسيسي، والكلام بدون فهم... الكلمتين دول مش هيقولهوملك ألف محلل سياسي ولا مليون اعلامي.
ضرب أو تفجير سد النهضة الأثيوبي أمر خطير جداً وليس سهلاً لعدة عوامل كثيرة لا داعي لذكرها بسبب كثرتها، بالإضافة لتبعيات انهيار السد التي ستضر مصر والسودان، ناهيك عن التوقعات التي تقول أن سد النهضة ربما يكون فيه مشاكل فنية وأثيوبيا نفسها تتمنى نسفه حتى تتحمل مصر تكاليفه فقط إن صح التوقع.
ما يجب أن يفهمه الجميع أن خيار ضرب السد جوياً خيار سازج أشك في إن القوات المصرية والسودانية ستتبعه إن دقت طبول الحرب لا قدر الله.
من الآخر
الخيار الأفضل هو التدخل العسكري على الارض من خلال الزحف 15 كيلو متر من الحدود السودانية التي ترابط عليها قواتنا المصرية والسودانية حالياً، إلى منطقة بنيشنقول-قماز الواقع فيها السد؛ طبعاً بغطاء جوي لصعوبة المهمة، والسيطرة عليها برياً (من الآخر إحتلالها) وإخضاع السد للرقابة الدولية حتى وضع شروط ملزمة من المجتمع الدولي أو حتى من مصر والسودان أنفسهم، غير كدة يبقى نلغي فكرة التحرك العسكري من الأساس، خصوصاً إن موقع السد بتدعي السودان إنه من أراضيها التاريخية، وأعتقد مساندتها لمصر تمت بعد وعدها بإعادة أراضيها المنهوبة.( ودة معناه انك تكون جاهز لحرب مفتوحة وأعدت العُدة).
وسبحان الله أنا أتوقع ذلك بعد المناورات الأخيرة ومرابطة قوات الصاعقة وكتيبة 999 على الحدود هناك، والتدريبات القتالية للجوات البرية، إستعداداً لتنفيذ أي مهام برية، وأعتقد غير الفكرة دي يبقى كلام فاضي.
أنا ولا متفائل ولا متشائم ولا أشك في قدرات ولا أمدح في قدرات، أنا أقول ما يجب فعله من وجهة نظري.
الأمر صعب وليس سهل، و هذا رأيي وتذكروه إن وضعت الحرب أوزارها لا سمح الله، ربنا يحفظ مصر ويكتبلها الخير ولكل بلاد العرب.
16 - 2
تاريخ الاقصر
2 - 0
قناة عربية تبحث عن وقائع التاريخ الحقيقي النقي الغير مشوه، ايماناً منا بوجوب نشر الحقائق والارتقاء بالثقافة العامة، ووجوب تسليط الضوء على المناطق المظلمة في التاريخ الانساني حتى نتمكن من تحليل الواقع الذي نعيشه بكل حياد لضمان مستقبل أفضل..