أبي، لقد جئت
لقد افتقدنا حتى مخاوفنا القديمة. كلما سقط الظلام. ليلة واحدة ، إذا كنا في طريقنا إلى المنزل ليلة واحدة. كان الأمر كما لو أن شخصا ما كان يختبئ خلف الجدار أو اعتقدنا أنه سيخرج من الأدغال قريبا.
كان هناك طريق لا تستطيع كل امرأة السير فيه، وحافلة لا تستطيع السفر فيها، ومصعد لا يمكنها تسلقه. إما أنه كان في منتصف الطريق ، أو كان في منتصف طريق العودة ، أو كان يبحث عما يجب القيام به هناك. اللحظات التي تخفي فيها ثدييها. البلوزات التي يسحبها أثناء الجري والمشي. شفاه ضغط عليها لأنه كان يشعر بالخجل. أوه في ذلك الوقت ، يا تلك المساحات الضيقة.
إنها ترتدي ملابس فضفاضة. سار ضد الريح. كان أحد الاحتمالات هو أنه عندما تشبث بها ، غطى القميص بذراعيه. وقد احتمت كتبه للنظرة. سد الجزء الأمامي من معطفه ، على الرغم من أنه كان ساخنا. إنها ترتدي ملابس طويلة. سقطت سترتها على وركيها. اعتمادا على المكان الذي ذهبت إليه ، كانت إما على الركبة أو تحت الركبة. دفع أفكاره حتى لا نمر بالقهوة. خرجوا من الجانب الآخر من الشارع إلى حيث يريدون الذهاب. انها طويلة. حصل. إنه أكثر راحة جزئيا مع الأسباب الموجودة فيه.
همس زوج في أذنه في الشارع ، بكلمات جريئة ، أنك هكذا ، وأنك هكذا. حاول الاستمرار دون أن ينتبه إلى تلك الكلمات التي جرحت قلبه. غالبا ما لم ينظروا إلى الوراء لمعرفة من أين جاء هذا الكرم. خطوات متسارعة. بحثت عيناه عن الحشد. كما يذهب بعيدا بسرعة أكبر. انها مثل الجري. لا ، لقد استسلمت ، مثل الهروب. حاصروا عواطفهم في الحافلة التي كانوا يستقلونها، وتمردهم يصرخ فيها. افترض أنه لا يعرف كيف يصدر صوتا ، وتابع ، قسوة أولئك الذين وجدوه صحيحا فيه. إنهم يشعرون بالذنب. اتضح ، هل هو عندما يسيء شخص ما فهمه.
أولئك الذين نشأوا مع هذه المشاعر يعرفون. أن تكون امرأة أمر صعب. القواعد التي يتم حفظها في سن مبكرة. أنت تتجنب ما تريد القيام به أكثر مع ما تسمعه ، وما تراه ، وما تختبره. حسابات الشوارع تمر دائما في صراع ، في حالة من عدم الارتياح. أنت تنظر إلى الوراء. لن تنسى هذا الواجب. يقولون لك بإحكام ، كن حذرا.
تنظر إلى هاتفك وتمشي. أنت تمشي كما لو كنت تتحدث إلى شخص ما. يمكنك التسكع خلف زوجين والمشي بعيدا. أنت تمشي كما لو كنت تعرف هذين الزوجين. حتى أنك تذهب وتسألهم ، هل يمكنني المشي معك ، وأنت تمشي. ولكن هل أصبح الظلام ، هل كان هناك شك فيك ، هل فكرت فيما إذا كان شخص ما يأتي بعدك ، لا يمكنك المشي. إذا كان مصباح الشارع مضاءا ، فأنت تمشي. أنت تمشي أمام المتاجر المضاءة بالنيون. تمر عبر المكان الذي تمر فيه السيارة ، حيث يوجد صوت. أتساءل عما بداخلك سيبقى. أنت تعتقد أن الجميع متشابهون. إما أن تتذكر ذكرى طفولتك وتعتقد أنك ستختبر ما تراه أو ما تقرأه وتسمعه. إنه يلوم الأبرياء. من يدري ، ربما تعتقد أن الجاني جيد.
عندما يدخلون سيارتهم ، يغلقون بابهم على الفور. أولئك الذين ينظرون حولهم في مرآة الرؤية الخلفية. أولئك الذين يستديرون عند دخول حدائقهم. أولئك الذين يدخلون شققهم بمفتاح ربط من هذا الجيب يعرفون اللحظات الباردة للعيش على عجل. اندفاعهم الحلو الذي شعروا به كما لو أنهم تخلصوا من شيء ما.
وهذه الاضطرابات، التي تتزايد يوما بعد يوم، مستمرة. هؤلاء الأعداء الماكرة غير المعروفين. الآن ليس فقط وراءنا. قبل. إلى يميننا. إلى يسارنا. علاوة على ذلك ، فهم لا يمشون على أطراف أصابعهم ، بل يقتربون من الخطوات التي تعرفها. يبدو الأمر كما لو أننا نلعب لعبة ألغام لم نتجاوزها بالصدفة. ربما نعيش بالصدفة. كونك امرأة كان يدفع حدود النضال من أجل البقاء على قيد الحياة استجابة لكلمات مرة واحدة ألقيت وراء ظهرك. لم يعد الأمر يتعلق بالليل ، أو النهار ، أو العزلة ، أو التواجد في حشد من الناس. لحسن الحظ ، قد تكون هناك وجوه لم نلتقي بها أبدا ، وجوه لم نرها أبدا ، تنتظرنا على الرصيف الذي نسير فيه. علاوة على ذلك ، فإن الظروف ليست متساوية ، كل شيء قاس ، قاس. كان سكينا. مدفع. عندما أقول السيف. بقينا مرة أخرى عرضة للخطر.
لقد افتقدنا حتى مخاوفنا القديمة. كلما سقط الظلام. ليلة واحدة ، إذا كنا في طريقنا إلى المنزل ليلة واحدة. كان الأمر كما لو أن شخصا ما كان يختبئ خلف الجدار أو اعتقدنا أنه سيخرج من الأدغال قريبا. كما لو كنا نقول ، ابق في مكانك ، لا تتحرك ، كنا نرفع رؤوسنا نحو الشرفة وننادي على والدنا ، الذي لم يكن هناك حقا ، ولكن الذي تظاهرنا به. "أبي ، أنا هنا ، هل ستفتح الباب؟"
عروس تبلغ من العمر 90 عاما وعريس يبلغ من العمر 77 عاما على طاولة الزفاف في #أفجيلار
https://youtu.be/PTDazAMBZow
وجلس #حبيبي_أوزدمير (90 عاما) و#محرم_أردوغان (77 عاما) اللذان التقيا في عيادة صحية في أفجلار على طاولة الزفاف. وفي معرض إشارتها إلى أن اقتراح الزواج جاء منها، قالت حبيبي أوزدمير: "لقد أحببنا بعضنا البعض. أنا أحب ذلك، لقد حدث ذلك".
بعد أن فقد زوجته، محرم أردوغان البالغ من العمر 77 عاما، وهو أب متقاعد ل 4 أطفال يعيشون بمفردهم في حي جيهانجير، وحبيبة أوزدمير البالغة من العمر 90 عاما، والتي عاشت في نفس الحي ولم تتزوج من قبل، التقيا قبل 7 سنوات في مركز صحة الأسرة الذي ذهبا إليه بسبب مشاكل صحية. قرر أوزدمير وأردوغان قضاء بقية حياتهما معا.
تقدم الزوجان بطلب إلى بلدية أفجيلار وذكرا أنهما يريدان الزواج، وطلبا من عمدة أفجيلار توران هانشيرلي أن يشرف على زواجهما. تم تقديم شهود الزفاف للزوجين الذين جلسوا على طاولة الزفاف من قبل مسؤولي مركز صحة الأسرة في جيهانجير. ومنح عمدة أفجيلار توران هانشيرلي شهادة الزواج للعروس حبيبي أوزدمير البالغة من العمر 90 عاما أثناء زواجهما من الزوجين المسنين. وقالت حبيبة أوزدمير، مشيرة إلى أن عرض الزواج جاء منها: "لقد أحببنا بعضنا البعض. أعجبني ذلك، أعجبني ذلك، لقد حدث". وقال عمدة أفجيلار عمدة هانشيرلي: "اليوم أقمنا حفل زفاف مميز للغاية، إنهم متحمسون للغاية. حماسهم أصابنا أيضا".
ما هو الشيء الذي لا يمكنك التوقف عن تناوله؟ هل فكرت يوما في ذلك؟
We love Gravel Travel to get product click this link
shopify-referrals.kckb.st/82dc0349
For more information watch this video
youtube.com/shorts/zjg97wyHfbk
#Gravel_Travel #kickbooster #travel
90 مليون جنيه إسترليني هو مبلغ التأمين للنجم البرتغالي #كريستيانو_رونالدو ، عن أي ضرر أو إصابة قد تنهي مسيرة اللاعب الرياضية.
يوجد الكثير من الاعبين لديهم تأمين هل تعرف اسمائهم؟
#التأمين_والرياضة #كأس_العالم
#Cristiano_Ronaldo
عاجل 🔴 وفاة الممثل المصري #عادل_امام بعد دخوله في غيبوبة #الممثل_المصري_عادل_امام
www.youtube.com/shorts/jdLeNu...
Do not forget to support the channel by subscribing and activating the bell button to receive all new