in the future - u will be able to do some more stuff here,,,!! like pat catgirl- i mean um yeah... for now u can only see others's posts :c
يقول ابن القيِّم:
(والفرق بين سَلَامة القلب والـبَلَه والتَّغَفُّل: أنَّ سَلَامة القلب تكون من عدم إرادة الشرِّ بعد معرفته، فيَسْلَم قلبه من إرادته وقصده، لا من معرفته والعلم به، وهذا بخلاف الـبَلَه والغَفْلة، فإنَّها جهل وقلَّة معرفة، وهذا لا يُحْمد؛ إذ هو نقص، وإنَّما يَحْمد النَّاس من هو كذلك؛ لسَلَامتهم منه، والكمال أن يكون القلب عارفًا بتفاصيل الشَّرِّ، سليمًا من ، قال عمر بن الخطَّاب رضي الله عنه: (لست بِخِبٍّ ولا يخدعني الخِبُّ)
. وكان عمر أعقل من أن يُخْدع، وأورع من أن يَخْدع)
224 - 0
(( أسئلة ما زالت تنتظر الإجابة عنها ))
في لقاء مع الدكتور عبد الرحمن بن ذاكر الهاشمي
يوم الإثنين إن شاء الله
ما زالت هناك العديد من الأمور التي يسأل عنها الكثير، منها ما هو حق للناس أن يُنصحوا به، ومنها ما هو فضول لا طائل منه.
وما زالت هناك صورة مشوشة حول موقف الدكتور ومنهج فقه النفس تحتاج التوضيح.
نفوس تألمت، ونفوس تأذت، ونفوس صلحت، ونفوس تبينت، ونفوس تحيرت…
ولكن ..
ما زال لدينا بقية من استفسارات ومراجعات سنتحدث عنها إن شاء الله.
السؤال لكم:
فيما يتعلق بالدكتور عبد الرحمن ومواقفه ومدرسة فقه النفس، ما هي الأسئلة التي ترى أنك بحاجة لجواب عليها؟ أو ترى أن الناس بحاجة للجواب عليها؟
(اكتبها)
ما هي المنشورات/المقاطع/المواد لموافقين أو مخالفين التي ترى أن هناك حاجة للتعليق عليها أو بيان ما فيها من صواب أو خطأ؟
(هات رابطها أو صورة عنها)
من هنا
https://youtu.be/pT7m4sVchFA
26 - 0
كفى بالموت واعظاً ..
..
خامل الذكر هادئ النفس منشغل بنفسه وأهله غير ملتفت للماجريات ولا تتخطفه الأحداث والموضات .. همه صلاته وصيامه وقيامه وأوراده .. يمشي في طلب رزق حلال لأهله فينصح لهم قولا وفعلا .. ومع ذلك فهو المؤثر في جيرانه وأقرانه وغيرهم ..
يموت كذلك ..
أذلك خير !؟
أم ذلك الذي عرفته المنصات والقنوات والإعجابات والمشاركات .. فانشغل بصناعة المحتويات وجمع المعجبات وحل مشكلات الكلبوبات وجمع إعجابات التافهين والتافهات .. فانشغل عن ربه بدعوى الضرورة الدعوية والمصلحة الحركية والانشغال العلمي !!
.
يا ضيعة الأعمار !!
411 - 0
كتب أحد مشاهير طلبة العلم مقالا موجزا فيه نفع عن الفائدة من عدم الاقتراب من المشاهير والدعاة والعلماء، وأن الاتزان النفسي يصعب في التعامل مع القدوات إذا رأيت ضعفهم وأخطاءهم وتعرفت عليهم عن قرب.
أقول:
وهذا هو الفرق بين الإعلامي والداعية. فالإعلامي يكون إعلاميا ما دام تحت الضوء ووراء المايك وأمام الكاميرا. وأما الداعية الحق فهو في دعوته ورسالته ما دام قبل قبره.
وهو الفرق بين حامل العلم وبين العالم الإمام. فحامل العلم يرفعه العلم ويؤخذ منه العلم في تخصصه ولا يلتفت إليه فيما سوى ذلك ويعذر بالرخص. وأما العالم الإمام فهو حجة على الناس ووريث الأنبياء وصاحب الميثاق وهو الذي يوصف بولاية الأمر ولا يعذر نفسه بالكتمان وعدم التبيين.
وهو الفرق بين المدرس الموظف وبين الشيخ المربي. فالموظف يؤدي دوره في مهنته لا يعدوها. وأما الشيخ المربي فقد انشغل بنفسه وتزكيتها وتطويعها لطاعة ربها وتربيتها لاتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ففاض بذلك على تلاميذه وإخوانه وأقرانه.
248 - 0
السلام عليكم ورحمة الله
سنغير موعد الديوانية الأسبوعي ليصبح أيام الإثنين إن شاء الله
وللتذكير، فالديوانية هي مساحة اللقاء المباشر بكم وبإخوة من تخصصات مختلفة ومجالات متعددة.
فمنها ما يكون حول موضوعات تهم النفسانيين من أطباء ومعالجين ومرشدين ومستشارين وتربويين, بعنوان (ديوانية المستشار النفسي)
ومنها ما يتناول موضوعات متعددة ( نفسية، تربوية، عقدية، طبية، اجتماعية، سياسية. .. وغير ذلك)، بعنوان (الديوانية)
- ومنها ما يكون مجلساً مفتوحاً للتفاعل مع تعليقاتكم واستفساراتكم ونفتح فيها المجال للدخول الصوتي عموماً ، بعنوان (مجلس الديوانية المفتوح)
فحي هلا
134 - 0
كنت قد تكلمت سابقاً عن علاقة الأم بأولادها، ولكني في هذه الكلمات أريد أن أشير إلى علاقة الأبوين كليهما بأولادهما وأثر ذلك.
.
يظن كثير من الناس اليوم أن التفاهم والديمقراطية في التربية هي البديل الأمثل للقسوة والديكتاتورية التربوية، وخاصة لو كان هذا الأب أو تلك الأم قد ذاقت من مرارة القسوة والعنف، فيحاولون تعويض أبنائهم بأن يكونوا عكس ذلك تماماً ... فهل هذا مفيد!؟
.
تشير العديد من المشاهدات والأبحاث المتعلقة بعلاقة الوالدين بأولادهم أن العوامل المؤثرة في شخصية الولد كثيرة، منها:
.
- طريقة التعامل التي قد تكون على أنواع:
* (الديكتاتوري): وهو التعامل مع الأولاد بحزم شديد وتطلب للاستجابة السريعة والطاعة المطلقة، يرافق ذلك القسوة وعدم الانتباه للاحتياجات النفسية لهم. كالنظام العسكري (نفّذ ثم اسأل).
* (الديمقراطي): وهو التعامل مع الأولاد بتساهل وانفتاح من غير حزم ولا قسوة، ويكون ذلك مع التقبل والاهتمام العاطفي. فلا أمر ولا نهي تقريباً، وإنما تلبية الاحتياجات وهكذا.
* (الحازم): وهي الطريقة المثلى والأسلوب الأحكم. بأن تكون حازماً عند وقت الحزم، ليعلم الأولاد أن هناك حدوداً ومسؤوليات في هذه الحياة، وأنها ليست لعب ولهو فقط! وكل ذلك يكون مع التقبل والمراعاة النفسية قدر الإمكان.
.
📌 فأما أولاد (الديكتاتوريين) فينشؤون منعزلين خائفين، أو مضطربين بين ذلك وبين العدوانية "عادةً"
📌 وأما أولاد (الديمقراطيين) فينشؤون انفعاليين لا يضبطون أنفسهم، و"عادة" ما يفشلون في مجالات الحياة التي عليهم أن يتحملوا فيها مسؤولية أنفسهم.
📌 وأما أولاد (الحازمين) فيكونون أكثر اتزاناً في حياتهم النفسية والاجتماعية والعملية، لأنهم يعرفون المسؤولية ويعرفون الحب .. يعرفون الحدود ويعرفون الإمكانيات ...
.
والعجيب أن بعض الآباء ينتقل من الديكتاتورية إلى الديمقراطية يظنّ أنه يعالج خطاياه .. ولكن ذلك يزيد الطين بلّه من عدة وجوه ليس الآن موطن تفصيلها.
.
ملاحظات مهمّة:
- هذه القواعد التي ذكرتها سابقاً ليست حتميّة، فقد يكون الولد في كنف نبي ثم يكون مضطرباً كافراً جاحداً، وقد يكون الولد في حجر أكفر الناس وأسوأ البشر ثم يكون هو من أخيرهم وأفضلهم وأطيبهم نفساً (أمثلة: ولد نوح، موسى وفرعون، عمر بن الخطاب ......)، إذن نحن نتكلم عن (أحد) أهم عوامل صناعة النفوس، ولكنه ليس العامل الوحيد.
.
- إذا كنت أباً أو أماً فانتبه لهذه المعلومات واحرص على علاقة طيبة مع أولادك شعارها الأمان والتفهّم مع الحزم والتربية. ولا تقنط إذا أخطأت في ماضيك بل انهض من الآن وحاول.
.
- أما إذا كنت ابناً أو ابنة .. وظننت أن تربية أبويك هي التي صنعتك هكذا !! فاترك عنك ألاعيب الشيطان وانهض لتزكية نفسك، فكل امرئٍ حجيج نفسه، واحرص أن تصلح ما فسد من نفسك واستفد مما مر معك من مصاعب، واستعن بالله ولا تعجز.
.
- الآباء = الآباء والأمهات
- الأولاد = الأبناء والبنات
315 - 0
جرعة💉07 | كفّ الموحدين عن السلبية (بحجة فساد السلطة) ! || ابو جعفر عبد الله الخليفي
https://youtu.be/ZqioR1eUlac
52 - 0
"إن الملال من سيء الأخلاق"
.
والمقصود .. أن كثرة الزهق وحب التجديد تُعتبر من سيء الأخلاق إذا طغت على الإنسان.
.
روى موسى بن علي ، عن أبيه ، سَمِعَ عَمْرًا يَقُولُ : "لَا أَمَلُّ ثَوْبِي مَا وَسِعَنِي ، وَلَا أَمَلُّ زَوْجَتِي مَا أَحْسَنَتْ عِشْرَتِي ، وَلَا أَمَلُّ دَابَّتِي مَا حَمَلَتْنِي ، إِنَّ الْمَلَالَ مِنْ سَيِّئِ الْأَخْلَاقِ."
.
فإن كان لباسك صالح ويكفيك فلا تتركه سآمةً وحباً في التجديد.. وكذلك سيارتك .. وكذلك هاتفك .. وكذلك مكتبك .. وهكذا ساعتك ونظارتك وبيتك وأثاثه ودهانه و و و و ..
.
فإن نفسك إن عوّدتها على ذلك .. مللتَ من أهلِكَِ وأردتَِ غيرهم .. وتركتَِ مشاريعك ولم تكملها.. وتركت العمل القليل الدائم ولم تصبر عليه .. وخرجتَِ من ساحة الدعوة ولم تتحمل التكرار .. ولم يـ/تكِفكَ زوجكَِ ومددتَِ نظرك إلى غيره/ها .. وانبهرتَِ بالمعارف الجديدة التي لا تغني ولا تسمن وتركتَِ الواجب والضروري لحياتك ..
.
إنك إن تركت نفسك تغرق في شهوة كثرة الملل وحب التجديد .. ستملّ وتزهق من نفسك يوماً ما ..
"ونفسك لن تجد نفسا سواها"
517 - 0
الهروب .. صفة ملازمة لنا ..
.
ألست ترى أحدنا يهرب من الألم .. من المرض .. من الموت ..
نهرب من الجوع إلى الأكل ..
نهرب من الضجة إلى السكون .. من الضغط إلى الراحة ..
بل أننا نهرب أحيانا من صعوبة الجد إلى الهزل .. ومن مرارة الواقع إلى سكر الترفيه والترف..
نهرب من حمل المسؤولية إلى إنكارها .. من القيام بواجباتنا إلى تبرير القعود ..
نهرب من أنفسنا إلى الناس .. ونادرا إلى الصادقين منهم .. ونادرا منهم إلى النفس ..
نهرب ونهرب ونهرب ...
.
لا بأس أن تفر ّ.. فالدنيا ليست دارك .. ولكن اختر لنفسك الملجأ والمنجاة..
#ففروا_إلى_الله
441 - 0
عبد.
ابن، وأخ، وزوج، وأب.
طالب، داعية.
طبيب، نفساني.
.
غير أني أحب الله ورسوله .. وأشتاق اللقاء ..