سناء بونيف

سناء بونيف
2 days ago - 308 likes

"الحمد لله .. وبعد،
كثير منا يستصعبُ بلوغَ عددٍ كبيرٍ من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أو على الأقل يراه شاقًا.

الحقيقة أنا أنصح من أراد الاستكثار من الصلاة على نبينا عليه الصلاة والسلام، ولم يكن معتادًا عليه؛ أن يقتصر في البداية على قول: اللهم صلِّ على محمد.
يعني تجعل صلاتك على النبي هذه الجملة فقط= اللهم صل على محمد.

تستكثر منه ما استطعت؛ وبلوغ الآلاف منه يسير بإذن الله تعالى، حتى تعتاده.

ولعل هذا يتأكد ليلة الجمعة، يعني من بعد مغرب الخميس إلى طلوع فجر الجمعة وكذلك يوم الجمعة من الفجر إلى المغرب.. والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الأوقات أشد استحبابًا.
حاول لزوم هذا الذكر من الآن إلى المغرب؛ وبإذن الله تجد له أثرًا عظيمًا."

سناء بونيف
5 days ago - 294 likes

صحيفة Globe Eye News: إرتفاع مُعدل اعتناق الإسلام في أوروبا بنسبة 400% منذُ بدء الحرب في عْـ.زّة.

سناء بونيف
6 days ago - 231 likes

"ليسَ الشَّأنُ أن تتركَ السَّبب، بل الشَّأنُ أن يتركَكَ السَّبب".
[شرح الحِكَم العطائيّة - ابن عبَّاد الرُّندي]

ومعناه أن تُقيمَ على الأخذِ بالسببِ إلى الشيءِ ما دامَ مفتوحًا لكَ سببُه، وأنَّ خروجَ العبدِ من الأسبابِ لا يكونُ بمشيئتِه إنما بمشيئةِ الله، وهذا يتضِّحُ في أحوالِ السيدةِ مريَمَ -رضيَ اللهُ عنها- واختلافِ هذه الأحوال، فإنَّه -جلَّ وعلا- لما أرادَ أن يُجرِّدَها من الأسبابِ رزقَها بدونِ سعيٍ منها فلم تخرجْ لطلبِ الرزقِ ولزمتِ المحراب {كلَّما دخلَ عليها زكريَّا المحرابَ وجدَ عندَها رزقًا قالَ يا مريَمُ أنَّى لكِ هذا قالتْ هو من عندِ الله}، ولمَّا أرادَ أن يُقيمَها في الأسبابِ أمرَها أن تهزَّ النخلةَ ليتساقطَ رزقُها {وهُزِّي إليكِ بجذعِ النخلةِ تُساقِطْ عليكِ رُطبًا جنيًّا}..
فإنَّها لم تطلبِ الأسبابَ في الأولى عندما كفاها الله، ولم تتركِ الأسبابَ في الثانية عندما أُمرتْ بأخذِها.

هذا معنى قولِه: "ليس الشأنُ أن تتركَ السبب، بل أن يتركَك السبب"، وقريبٌ منه قولُهم: "مقامُكَ حيثُ أقامَك".

سناء بونيف
1 week ago - 671 likes

يسعدني أن أشارك معكم هذا الكنز الثمين: المصحف المدرسي الميسر، الموجه لأطفال المدرسة الابتدائية من السنة الأولى إلى السنة الخامسة، حزب سبّح.
يحتوي هذا المصحف على فوائد عظيمة، من شرح للكلمات وأحكام التلاوة، مما يجعله أداة رائعة للتعليم والتعلم في هذه المرحلة العمرية.

قمت بمحاولة تسجيل سوره بقراءة ورش عن نافع للفائدة، وأسأل الله أن يجعلها صدقة جارية لي ولكم. يمكنه أن يفيد أطفالكم في هذه العطلة الصيفية.

⭐️تجدونه على قناتي من الرابط التالي:

https://youtu.be/I0m1Rf0gpdw?si=-KtSp...

ويمكنكم تحميل المصحف المدرسي من الرابط التالي:
⭐️رابط التحميل pdf
drive.google.com/file/d/1_4evF-BHE7fBL2oXwRyvPxg3m…

نسأل الله أن ينفعنا وإياكم بهذا المصحف الميسر والمرتل 🌸

إن وصلكم المنشور فضلا أتركوا أثرا في التعليقات 🌸

سناء بونيف
1 week ago - 246 likes

إنّي لأستحيي إذا عُرِضـت لـهُ
صلواتنا فأكون دون المكثرينْ

فلأكثرنّ من الصلاة على الذي
صـلى عـليه اللّه بين العالميـنْ
🕊️🤍

سناء بونيف
1 week ago - 398 likes

#المدرسة_الحلم
تريد ان تطمئن على ابنك في السنة الدراسية القادمة؟
هل تبحث عن العلامات والشهائد والمراتب؟
هل تريد ان يكون ابنك آلة تبرمجها المدرسة ؟
أنا أعرف مواطن عكس ذلك...أعرف مدارس تبني الإنسان..تعلم الطفل انطلاقا من تدريبه على حب ذاته وتقديرها وحب أهله والمكان الذي يعيش فيه ..
أعرف مدارس تبني تلميذا سويا متعلقا بالدرس شغوفا بالمعرفة...
أعرف مدارس تقترب من ال (فوراست سكول)...
مدارس لا تدرس اللغات بل تمارسها في المكتبات والمسارح والملاعب والمعارض..
مدارس لا تدرس الجغرافيا بل تسافر في الجغرافيا..مدارس لا تدرس التاريخ بل تستخضره وتسائله..
مدارس لا تدرس الإيقاظ العلمي والفكري بل تمارسه..
أعرف مدارس لا تدرس الأخلاق بل تعيش بالأخلاق وتغرسها في الأعماق..
أعرف مدارس لا تدرس القراءة والكتابة بل تتنفسها...القراءة فيها تصبح فعلا حيويا ...
( أنا أعرفها ...وأحلم بها..والحلم يتحقق ....)

-طارق قلعي

سناء بونيف
2 weeks ago - 377 likes

"لماذا أحتاجُ ساعتين لأقنعَ فتاةً في العاشرةِ من عمرها بأنها ليست قبيحة؟ بسبب تنمُّر الأطفال في المدرسة وكلماتِ الكبار في الزيارات العائلية، أو كلمات الأم التي قد تقولها بحسرةٍ على معايير الجمال. كذلك كبت ميل الفتاة للزينة وتشويه علاقتها بالمرآة بحجة العفة.

لا يحق لأحد أن يحاكم شكل الآخر أو لونه أو أي تفصيل في ملامحه أو جسمه لسببين بسيطين: الذوق الشخصي ليس مقياسًا، وإذا تجرأ أحدهم على انتقاد خلق الله، فليوجه كلامه إلى الله ذاته.

لا ينبغي لأحد، طفلًا كان أم بالغًا، أن يشعر بالحزن بسبب شكله طالما لم يكن له يد في ذلك. نحن في هذه الحياة لاختبار مؤقت. وكل شخص لديه جمالٌ خاص، ويجب أن يركز على ما يملكه من جمال بدلًا من التفكير في ما يفتقده. بدلاً من القول: “أنفي كبير وأسناني معوجة”، فليقل: “عيناي جميلتان وشعري كالموج”.

أما الأمهات، فعليهن أن يتقين الله ويربين أنفسهن قبل أن ينجبن، ويعلمن أطفالهن أنهم جميلون بنظافتهم وأخلاقهم وحسن هندامهم. ويجب أن يعلموا أطفالهم أن آراء الآخرين تخصهم فقط، لأن كل إنسان يرى ما يفكر فيه وليس حقيقة ما أمامه."

سناء بونيف
2 weeks ago - 404 likes

• متى نبدأ في تحفيظ الطفل القرآن؟
- من سن ٤ سنوات تقريبا، بالتلقين؛ ( الترديد) سواء المباشر، أو سماع شيخ متقن، كالحصري أو المنشاوي( مصحف مُعلّم)

• هل يُشترطُ أن يُردد الطفل خلف الأمّ، أو الشيخ من السماعة أو الهاتف؟
- الأفضل الترديد والتركيز، لكن لو لم يستجب، فيكفي الاستماع، وسوف يحفظ- ولو جزءًا- بكثرة مرور الآيات على مِسمَعِه.

• ما أفضل أوقات تحفيظ القرآن للأطفال؟
- بعد الاستيقاظ من النوم، وقبل النوم مُباشرة، وفي أوقات الهدوء والتركيز، وبعيدًا عن المُشوشات.

• إلى متى يظلّ الطفل يحفظ بالتلقين؟
- إلى أن يُتقن القراءة من المُصحف، بالتجويد، وهذا يكون غالبا في سن الثامنة أو التاسعة فما فوق.

• ما الوقت المُناسب الذي تستغرقه الحصّة ؟
- من ربع إلى ثلث ساعة، نصف ساعة بحدٍّ أقصى، أكثر من ذلك فتضيع للوقت، وتبغيض للقرآن ف نفوس الناشئة.
جدّوا واجتهدوا، واستثمروا أوقات الإجازة في تحفيظ أبنائكم القرآن، فوالله فيه عِزكم وعزهم، وشرفكم وشرفهم.
يُتبَع..

-عمر أبويزيد

سناء بونيف
2 weeks ago - 275 likes

تمعن في الصور جيدًا وتخيّل لو كانت هذه أمّك ؟!!

والله ستُسألُون
اللهُمَّ رد لنا عزنا ومجدنا فقَد سئمنا الذل والعار 💔

سناء بونيف
2 weeks ago - 375 likes

"أنا، وبشكل شخصي، انكسرتْ فيَّ أشياء كثيرة منذ أكتوبر الماضي، وفي كلِّ يوم ألفُّ كسوري وأضمدها وأحاول أن أثبت، وأحاول أن تستمر الحياة.

كلما أكلتُ لُقمةً غصَّني صوت الطفل الذي قال: «أنا ميت من الجوع»، وكلما شربتُ ماءً كدتُ أذرفُه من عينيَّ وأنا أذكر من كتب أنه اعتاد الماء الملوث، وكلما سمعتُ صوت أمي سمعتُ معه: «هاي أمي بعرفها من شعرها»، وكلما اشتقت لأختي الصغيرة رن في أذني صوت الأم: «اسمه يوسف، سبع سنين، شعره كيرلي وأبيضاني وحلو»، وكلما مشيتُ في شارعٍ في مدينتي قلت لنفسي: «هنا مشيتُ مع أمل التي لا أدري أهي حيةٌ الآن أم لا».

كل ليلةٍ تقريبًا أراني هناك، أركض وأخاف وأصرخ وأتألم وأرى الموت رأي العين، وعندما أصحو أقول لنفسي: اذكري الله يا بنت؛ الذي خلقهم أرحم بهم منك. وأحاول كل يوم بلا استثناء، أحاول ألا أسقط في تلك الهوة، لأنني أعرف أن هناك فارقًا كبيرا بين الحزن الذي يُثاب والحزن الذي يُدمّر.

ربما لم أفلح بعد في التوصل لكيفية مناسبة لحزني، أنا أتألم وأبكي وأحزن وأخاف وأمتلئ بالغضب، وأقضي كثيرا من يومي في متابعة الأخبار والتحديق في الصور والتفكير الناهش، لكنني كل يوم أدعو أن يرحم الله ويلطف، وأن يرشدني إلى الطريقة الصحيحة للحزن حتى لا أحاول الهدوء وداخلي مرجلٌ يغلي على النار."

سناء بونيف 2 days ago - 308 likes

سناء بونيف 5 days ago - 294 likes

سناء بونيف 6 days ago - 231 likes

سناء بونيف 1 week ago - 671 likes

سناء بونيف 1 week ago - 246 likes

سناء بونيف 1 week ago - 398 likes

سناء بونيف 2 weeks ago - 377 likes

سناء بونيف 2 weeks ago - 404 likes

سناء بونيف 2 weeks ago - 275 likes

سناء بونيف 2 weeks ago - 375 likes