((ألا إن مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من قومه، من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق)).*
{ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ و آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ و آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ }
مرحبا بكم في سفينة آل محمد و موعدنا و إياكم الجنة إنشاء الله تعالى بفضله و رحمته.
ألا هل من راكب معنا ؟ ؟ ؟ مرحبا بالنهج المعتدل .
*رواه الحاكم في المستدرك (2/343) و(3/150) وصحّحه على شرط مسلم ، و رواه غيره.