PokeVideoPlayer v23.9-app.js-020924_
0143ab93_videojs8_1563605 licensed under gpl3-or-later
Views : 111,801
Genre: People & Blogs
License: Standard YouTube License
Uploaded At Aug 12, 2024 ^^
warning: returnyoutubedislikes may not be accurate, this is just an estiment ehe :3
Rating : 4.977 (7/1,224 LTDR)
99.43% of the users lieked the video!!
0.57% of the users dislieked the video!!
User score: 99.15- Masterpiece Video
RYD date created : 2024-09-09T11:37:14.685242Z
See in json
Top Comments of this video!! :3
قرات القصة والدموع تنهمر من عيوني..لم استطع الخروج مع أبي في كبري.. لانه توفي وانا لازت صغيرة...ولكنني كنت اخرج مع والدتي دائما وكانت تكون في قمة السعادة ..رحمهم الله جميعا..ورحم جميع أموات المسلمين والمسلمات يارب العالمين....والحمد لله الان اخرج مع وحيدتي وانا في قمة السعادة..حفظها الله لي...آمين يارب العالمين ❤❤❤❤
1 |
اللهم أرحم واغفر لأمي وابي واجعل قبورهم روضة من رياض الجنة ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس وجازهم بالإحسان إحسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا حتى يكونوا في بطون الألحاد مطمئنين، اللهم اسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا برحمتك يا أرحم الراحمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
|
@marwa_Elhakeem
2 months ago
يقول رجل قبل فترة خرجت مع امرأة غير زوجتي، وكانت تلك الفكرة فكرة زوجتي، حيث بادرتني بقولها:
أعلم جيداً كم تحبها وتحبك، وتشتاق لكَ ...
ان المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها هي أمي التي ترملت منذ 19 سنة ...
ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية: 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً.
وفي يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء ...
فسألتني امي: هل أنت بخير؟
فقلت لها: نعم أنا بخير ولكني أريد أن أخرج معك ياأمي.
فقالت بتعجب: نحن فقط؟
فقلت لها: نعم.
فقالت لي: كم أتمنى ذلك ...
وفي احد الايام وبعد العمل، مررت عليها وأخذتها، وعندما وصلت كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة، ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي لها قبل وفاته ...
ابتسمت أمي كملاك وقالت:
قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع إبني ...
فذهبنا إلى مطعم جميل وهادئ، تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، وبعد أن جلسنا، بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة الأحرف الصغيرة ...
وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتيها المجعدتين ...
وقاطعتني قائلة:
كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير ..
أجبتها والدموع في عيني:
حان الآن موعد تسديد شيء من دينك يا امي، ارتاحي أنت ياأماه ...
تحدثنا كثيراً أثناء العشاء قصص قديمة وقصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل، وعندما رجعنا ووصلنا إلى باب بيتها، قالت: أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى ولكن على حسابي فقبلت يدها وودعتها ...
وبعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية وقد حدث ذلك بسرعة كبيرة حيث لم أستطع عمل أي شيء لها ...
وبعد عدة أيام وصلني من المطعم الذي تعشينا به أنا وأمي ورقة مع ملاحظة مكتوبة بخطها:
بني لقد دفعت الفاتورة مقدماً لاني أعلم أنني لن أكون موجودة لقد دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك لأن تلك الليلة كانت اجمل ليلة عشتها في حياتي ... أحبك ياولدي ،،،
همسة للجميع:
سيرحلون يوماً ما بأمر ربنا؛
فتقربوا لهم قبل ان تفقدوهم
وان كانوا رحلوا فأدعوا وترحموا لهم
أكرم اباك وامك ........
وبالوالدين إحسانا........
إذا اتممت القراءه علق بالصلاة على النبي
اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
667 |