"الإنس والجام" فرقة فلسطينيّة حديثة التأسيس، اختارت اسمها معتمدة على الساقين اللتين تمشي عليهما، فـ "الإنس" مورد الموسيقى، و"الجام" الحالة، وهو مصطلح يُستعمل للتعبير عن العصف الموسيقيّ، حين يجتمع الفنّانون ويتركون الخوض في الجدالات لآلاتهم، لا لألسنتهم.
إنّ فكرة تأسيس الفرقة جاءت من انسجام أعضائها روحيًّا، على الرغم من انتمائهم لمشارب موسيقيّة مختلفة؛ الجاز والبلوز والشرقيّ، إلّا أنّهم تمكّنوا، من دون أن يخطّطوا لذلك، من خلق طقس موسيقيّ متحرّر من هذه السياقات، من دون أن يخرج أيّ منهم عن شخصيّته الفنّيّة.
تتكوّن الفرقة من جوزيف دقماق (بيانو)، وحسين أبو الربّ (إيقاع)، ومحمود كرزون (كمان)، وأمير ملحيس (باص جيتار)، وإبراهيم نجم (عود)، ومحمّد مصطفى (غناء)
"الإنس والجام" فرقة فلسطينيّة حديثة التأسيس، اختارت اسمها معتمدة على الساقين اللتين تمشي عليهما، فـ "الإنس" مورد الموسيقى، و"الجام" الحالة، وهو مصطلح يُستعمل للتعبير عن العصف الموسيقيّ، حين يجتمع الفنّانون ويتركون الخوض في الجدالات لآلاتهم، لا لألسنتهم.
إنّ فكرة تأسيس الفرقة جاءت من انسجام أعضائها روحيًّا، على الرغم من انتمائهم لمشارب موسيقيّة مختلفة؛ الجاز والبلوز والشرقيّ، إلّا أنّهم تمكّنوا، من دون أن يخطّطوا لذلك، من خلق طقس موسيقيّ متحرّر من هذه السياقات، من دون أن يخرج أيّ منهم عن شخصيّته الفنّيّة.
تتكوّن الفرقة من جوزيف دقماق (بيانو)، وحسين أبو الربّ (إيقاع)، ومحمود كرزون (كمان)، وأمير ملحيس (باص جيتار)، وإبراهيم نجم (عود)، ومحمّد مصطفى (غناء)