قال الإمام أحمد رحمه الله رحمة واسعة:
نصف الله بما وصف به نفسه في كتابه أو في سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ولا نتجاوز .
وقال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله مدار الدين على أمرين
أن تعبد الله لا تشرك به شيئ وإن تعبد الله بما شرع
وقال : من ترك الدليل ضل السبيل
وقال السلف : لم يترك لنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلا العمل ..
و قال الحسن لا يصح القول والعمل والنية إلا بالسنة ...
وبين الفضيل بن عياض رحمة الله عليه في تفسير الآية " ليبلوكم أيكم أحسن عملا ..."
أخلصه وأصوبه
والخالص ما كان لله و أصوبه ما كان على سنة رسول الله ...
الطريق واضح بينه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
قال بن مسعود رضي الله عنه
أمرنا أن نقتدي ولا نبتدي ونتبع ولا نبتدع ولن نضل ما تمسكنا بأثر ..
والله أعلم