02:55

النصيحةُ : عُمْلَةٌ زائفةٌ تَجُودُ بها على غيرِك ، ولكنك لا تَقْبَلُ التعامُلَ بها !

09:18

أسرار الكائن الأكثر برية و انعزالية على الكوكب

24:36

لماذا نجد الأعْمَى طيِّبَ الصوت ، سريعَ الحفظِ ، قَوِيَّ البَاهِ ، قليلَ الهَمِّ ، ظريفاً !

07:27

لِم إذا استحكمت الصداقة وطال عهدها ، سقط التكلف وسمج الثناء ، ولهذا قيل : إذا قدُم الإخاء سمج الثناء

26:45

لماذا إذا أتى المرء بشيءٍ عَجِيب ، وَعَجِبَ الناس منه ، عَجِب هو أيضًا من نفسه معهم ؟!

28:53

رسالة « شِرَى الرقيق وتقليب العبيد » للشيخ الطبيب ابن بُطْلان

05:43

المُتشائم : هو ذلك الذي يسألُكَ : هل في الإناءِ لَبَنٌ ؟ والمُتفائل يقول لك : أَعْطِني قِشْدَةً .

06:15

الرجلُ الشَّهْمُ : هو الذي يَحْمِي المرأةَ الضعيفةَ من كُلِّ رَجُلٍ ، إلَّا مِن نَفْسِهِ !!

05:39

رجلُ الأعمال المتفائل : رجلٌ يتزوجُ سكرتيرتَه مُعتقِداً أنه لا يزال يستطيع الإمْلَاءَ عليها !

11:25

الزوجُ : رجلٌ فَقَدَ حريتَه بحثاً عن السعادة !

15:32

لماذا يَتَّصِفُ البخيلُ بالحِلْمِ والأَنَاة .. والمُبَذِّرُ بالطَّيْشِ والخِفَّة ؟!

09:22

لِمَ أَحَبَّ الإنسانُ أن يَعْرِفَ ما جَرَى مِن ذِكْرِه بعدَ وَفَاتِهِ ؟!

06:34

وما سببُ سُرُور الإنسانِ بجميلٍ يُذْكَرُ به .. وليس فيه هذه الجميل ؟!

13:01

ومن آفات العُشَّاق في خَلَوَاتِهِم : وُجُود رقيب ... والرقباء أنواع

08:36

قصة طريفة للخليفة المعتضد مع رجل سُوْقي قال ليس للمسلمين حاكم

20:56

المرأة بطبعِها أشدُّ مساعدةً وكتماناً لصديقتِها في الحُبِّ من الرجلِ لصديقِه

10:08

مِن طِباع الصِّبيان الفطرية الشُّح بما في أيديهم لا السخاء به

08:38

إياك أن تتقرب كلَّ القُرب من رئيس فتُحسب من شِيعَتِهِ عند زوال دولتِهِ

03:09

من طرائف الأطباء ... وصف لمريض فَرُّوجًا فأكل مُهْرًا !

17:12

ما السببُ في اشتياقِ الإنسانِ إلى ما مَضَى من عمرِهِ ؟!

17:31

لِمَ طُلِبَتِ الدنيا بالعِلْمِ ، والعِلْمُ يَنْهَى عن ذلك ؟!

25:57

علم نفس : علاج الغَمِّ بالغَمِّ .. قال تعالى : فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا

06:08

من طرائف اللِّئام في السلام

05:02

قال تاجر لابنه : إن المصيبة في جهلك أعظم عندي من المصيبة بذهاب مالي

26:27

فضائلُ النَّفْس ، ونقائص الجِسْم .. وفَرْقُ ما بين الإنسانيَّة والبَهِيمِيَّة

26:36

علم نفس : لماذا يضيق صدر المرء بحمل الأسرار .. ولا يرتاح إلا بإفشائها ؟!

19:21

كتاب الهوامل والشوامل ... الداء القديم ، والمرض العقيم : الزمان والإخوان

10:51

من أعجب وأطرف حِيَلِ اللصوص في القرن الثاني الهجري !

30:53

ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا

08:12

للحُبِّ آفات ، فأوَّلها : العاذل . والعُذَّالُ أقسامٌ :

22:25

باب الطاعة : رجل أعتق جاريةً له وحَلَقَ لحيته من أجلها ، ثم تزوجت أخاه علناً !

14:37

باب الإذاعة : لماذا يُجاهر بعضُ الناس بِحُبِّهم عَمْداً ، مع قدرتهم على الكتمان ؟!

18:16

باب طَيِّ السر في الحُب : من صفاته : الكتمان ، وجُحودُ المُحِبِّ إن سُئل ، والتصنُّع بإظهار الصبر .

34:52

اعتمادنا الكلي على الأطباء والأدوية سَحَقَ مقاومةَ أجسادنا الطبيعية وقدرتَنَا الذاتية على التعافي

15:33

قِرطاس الرُّومي الذي أَعْيَا جيشَ المُعتضد ، فلما وقع كان عقابه بشعاً للغاية !

08:02

وقوع الفاجر « بابك الخُرَّمي » في يد الخليفة المعتصم .. فانظر جَلَدَ هذا الفاجر على العذاب !

13:40

الخليفة المُعتضد يُعَذِّبُ رجلاً بطريقة بشعة

08:11

قوة تحمل وصبر عجيبين للوزير أبي محمد المهلبي على ضرب معز الدولة البويهي له !

04:25

من طرائف البِرِّ بالأُمِّ أن رجلا كان يأخذ طعامَ ضيفِه ويُدخله لأُمه ، فانظر فماذا قال له الضيف ؟

04:35

رجل يُعطي الفقراء أطايب الطعام ، ولا يُعطيهم مالًا أبداً .. لحِكْمَةٍ جميلة ؟!

04:53

رجل حضر مجلساً للصوفية ، فسَمِع خرافاتِهِم ، فسَخِرَ منهم ، ثم خشي أن يضربوه

08:14

أبو نصر البِنْص يسخر من سيف الدولة الحمداني ، وسيف الدولة يضحك ولا يُنكِر عليه

06:44

لو سَلِمَ مِنَ العِشْقِ أَحَدٌ لَسَلِمَ منه أبو خازم القاضي

17:03

وَقَاحَة أبي بكر الشافعي مع الوزير علي بن عيسى .. لكنها وقاحة في غاية الظرف !

04:36

حيلة عجيبة .. أراد أن يُزوِّر خطَّ رجل يَدُهُ مرتعشة ، فجلس في قارب في يوم عاصف !

11:30

دهاء القاضي أبي عمر مع رجل وَزَّر كتاباً بِخَطِّهِ .. انظر ماذا فعل به القاضي ؟!

13:59

رجل ضاق به المعاش فزوَّر رسالة على الوزير ابن الفرات .. فانظر ماذا فعل به الوزير ؟

10:18

حكايات عن تزمت بعض الناس في المحافظة على لباسهم وهندامهم الرسمي حتى في بيوتهم أمام أهلهم !

04:32

امرأة فقيرة أعطها الوزير مالاً فاستعلت على زوجها وأرادت الطلاق .. فماذا فعل زوجها بالوزير ؟

05:03

حكاية تدل على ذكاء أبي عبد الله بن الجصَّاص مع أبي عمر القاضي .. بخلاف المشهور عنه !

23:32

حكاية تدلُّ على دهاء التاجِر أبي عبد الله بن الجصَّاص .. المشهور عنه الحمق !

11:44

قصة ابن الجصاص .. عندما يُصاب المرء في نعمة فيذهل عن باقي النعم التي لديه

13:13

الحلقة الأولى من قراءة كتاب « نشوار المحاضرة وأخبار المذاكرة » للقاضي التنوخي

30:53

قال معاوية : لا يَزِيدُ مُتَزَيِّدٌ في أمْرِهِ إلَّا لِنَقْصٍ يَجِدُهُ في نَفْسِهِ .

20:41

قال : أنا أمي كالنبي ، فقال له المأمون : يا جاهل ! الأمِّية في النبي فضيلة ، وفيك وفي أمثالك نقيصة !

12:14

أنواع السُّفَرَاء - أي العصافير - بين العاشقين .. قراءة كتاب « طوق الحمامة » لابن حزم الأندلسي

09:30

المُراسلة في الحب : مَن يقطع يده بسكين ثم يكتب بدمِهِ رسالة كاملة ، ومَن يمزجُ دَمعهُ وَريقه بالحبْر

11:37

إشارت العين في الحب : قبول ، تهديد ، تَنْبِيه على رقيب ، نهي ، منع ، سُؤال ، توجُّع وأسف

13:34

باب التعرِيض بالقول في الحُبِّ - قراءة كتاب « طوق الحمامة » لابن حزم الأندلسي ( الحلقة العاشرة )

22:11

بابُ مَن أَحَبَّ صفةً في النساء - ولو كانت قبيحة - فلم يَسْتحْسِن بعدَها غيرَها .. كتاب طوق الحمامة